العريش هي مدينة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وعاصمة وأكبر مدن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. في عام 2002، بلغ عدد سكان المدينة 114900 نسمة. تقع المدينة على ساحل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في شبه جزيرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وعلى بعد 344 كيلومتراً شمال شرق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. ومركز العريش يحتوي على أربع قرى: الميدان، والسكاسكة، والطويل، والسبيل. تحتوي المدينة على عدة معالم، منها متحف التراث البيئي، وقلعة لحفن، وكورنيش الشاطئ والنخيل. وقد تأسست المدينة على أنقاض القلاع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وأعيد تأسيسها في عهد السلطان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وذلك في عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
سكان العريش
العرايشية وهم سكان العريش الحضر الذين يعود معظمهم بنسبهم إلي حامية قلعة العريش التي ألغاها محمد علي فما كان من الجنود والضباط الذين جاءوا من تركيا والبوشناق (البوسنة الحالية) إلا أن استقروا بعائلاتهم ومن هؤلاء الجدود ينحدر معظم العرايشية، هناك بين العرايشية من يعودون بنسبهم إلي أصول من وادي النيل مثل عائلة المطري وعائلة الحجاوي الذين تربطهم مع زكريا الحجاوي صلة نسب، هناك أيضا النخالوة الذين يعودون بنسبهم إلي حامية نخل بوسط سيناء ولهم نفس أصول حامية قلعة العريش وان كانت طباعهم تميل إلي البداوة نظراً لاحتكاكهم التاريخي ببدو سيناء في الوسط خصوصاً قبيلة التياها.. أما الفواخرية فلهم حي خاص بهم وتجمع معظم المصادر ومنها نعوم بك شقير إلي أنهم من سوريا.. هناك أيضا بين العرايشية من يعودون بنسبهم إلي قبائل بدوية مثل عائلة العيادي ويعودون لقبيلة العيايدة وعائلة الترباني الذين يعودون إلي قبيلة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ويتعدى عدد الترابين في العريش 50 الف نسمة.
أما التركيبة البشرية الثانية في مدينة العريش فهي أبناء الوادي الذين جاءوا بعد السلام وعودة سيناء إلي السيادة المصرية وغالبيتهم من موظفي الحكومة وهم موزعون علي معظم أحياء العريش ولكنهم يتمركزون في الأحياء الجديدة.. المسا عيد.. ضاحية الجيش.. ضاحية السلام.. الرائد العربي.. حي الريسة.. ومنهم من يسكن حي الصفا خصوصاً أبناء الصعيد.. أما التركيبة الثالثة لسكان مدينة العريش فهي البدو الذين يتمركزون علي أطراف المدينة خصوصاً في حي الصفا الذي تعيش فيه أعداد كبيرة من أبناء قبيلة التياها والترابين وأيضا السواركة. ليست تلك المجموعات البشرية هي كل سكان مدينة العريش لكنها التركيبات الأساسية هناك. وتتبع الكليات الواقعة في مدينة العريش جامعة قناة السويس، ويأتي على رأسها: كلية التربية بالعريش؛ وكلية العلوم الزراعية. وهناك قرية سياحية مميزة وهي قرية " سما العريش" وهناك منتجع " كورال بيتش " الذي يقام فيه سنويا سباق الهجن الدولي.. ومن العائلات المشهورة بالعريش عائلة آل كريم وينحدرون من أل يعقوب وآل سليمان وقبل أن تكون العريش عاصمة محافظة شمال سيناء كان يحكمها النظام البدوي أوالقروي وهو نظام العمدة لذلك لقبت عائلة آل كريم بأنهم ((العمد)) لأن ظلت العمودية تحت أيديهم طوال فترة ما قبل السلام وكان بيت العمدة مفتوحا طوال الأربع وعشرين ساعة لكل الناس سواء لحل المشاكل والمنازعات أو الأفراح أو العزاء.. ولم يغلق باب العمدة أبدا ومن أشهر من تولوا العمودية الحاج كريم عبد الشافي كريم و الحاج يعقوب عبد الشافى وآخرهم الحاج صالح كريم الذي توفى إلى رحمة الله في فترة الاحتلال ورفض إبنه الحاج رشدي صالح كريم تولي العمودية في عهد الاحتلال حتى لايتعامل مع السلطة الصهيونية وحاولوا إغرائه بكافة السبل حتى يستطيعوا التحكم في جميع أمور أهل العريش عن طريقه ولكنه رفض.. حتى جاء السلام لأرض العريش.. واستلمت الحكومة المصرية زمام العريش وحولت محافظة سيناء إلى محافظتين.. شمال سيناء وعاصمتها العريش وجنوب سيناء وعاصمتها مدينة الطور وأهم مدنها شرم الشيخ التي تعقد فيها معظم المؤتمرات والمعاهدات واللقاءات الرئاسية..حيث أدرك المسؤزلسن بأهمية هذه المنطقة بعد أن أهملت لعدة قرون وأصبحت منطقة جذب لجميع أهالي الدلتا لسهولة العبش فيها وطيبة أهلها وتوافر كل الموارد للحياة الكريمة باقل الأسعار حتى أصبح عدد الوافدين إلى العريش أكثر من عدد أهل العريش أنفسهم..وهناك الكثير من أهل العريش لم يستطيعوا الرجوع إلى العريش بعد العدوان الإسرائيلي وعملوا في الخارج وفي دول الخليج ومنهم سالم كريم وجلال يعقوب ومحمد بدر يعقوب وغيرهم وجميعهم من آل كريم
سكان العريش
العرايشية وهم سكان العريش الحضر الذين يعود معظمهم بنسبهم إلي حامية قلعة العريش التي ألغاها محمد علي فما كان من الجنود والضباط الذين جاءوا من تركيا والبوشناق (البوسنة الحالية) إلا أن استقروا بعائلاتهم ومن هؤلاء الجدود ينحدر معظم العرايشية، هناك بين العرايشية من يعودون بنسبهم إلي أصول من وادي النيل مثل عائلة المطري وعائلة الحجاوي الذين تربطهم مع زكريا الحجاوي صلة نسب، هناك أيضا النخالوة الذين يعودون بنسبهم إلي حامية نخل بوسط سيناء ولهم نفس أصول حامية قلعة العريش وان كانت طباعهم تميل إلي البداوة نظراً لاحتكاكهم التاريخي ببدو سيناء في الوسط خصوصاً قبيلة التياها.. أما الفواخرية فلهم حي خاص بهم وتجمع معظم المصادر ومنها نعوم بك شقير إلي أنهم من سوريا.. هناك أيضا بين العرايشية من يعودون بنسبهم إلي قبائل بدوية مثل عائلة العيادي ويعودون لقبيلة العيايدة وعائلة الترباني الذين يعودون إلي قبيلة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ويتعدى عدد الترابين في العريش 50 الف نسمة.
أما التركيبة البشرية الثانية في مدينة العريش فهي أبناء الوادي الذين جاءوا بعد السلام وعودة سيناء إلي السيادة المصرية وغالبيتهم من موظفي الحكومة وهم موزعون علي معظم أحياء العريش ولكنهم يتمركزون في الأحياء الجديدة.. المسا عيد.. ضاحية الجيش.. ضاحية السلام.. الرائد العربي.. حي الريسة.. ومنهم من يسكن حي الصفا خصوصاً أبناء الصعيد.. أما التركيبة الثالثة لسكان مدينة العريش فهي البدو الذين يتمركزون علي أطراف المدينة خصوصاً في حي الصفا الذي تعيش فيه أعداد كبيرة من أبناء قبيلة التياها والترابين وأيضا السواركة. ليست تلك المجموعات البشرية هي كل سكان مدينة العريش لكنها التركيبات الأساسية هناك. وتتبع الكليات الواقعة في مدينة العريش جامعة قناة السويس، ويأتي على رأسها: كلية التربية بالعريش؛ وكلية العلوم الزراعية. وهناك قرية سياحية مميزة وهي قرية " سما العريش" وهناك منتجع " كورال بيتش " الذي يقام فيه سنويا سباق الهجن الدولي.. ومن العائلات المشهورة بالعريش عائلة آل كريم وينحدرون من أل يعقوب وآل سليمان وقبل أن تكون العريش عاصمة محافظة شمال سيناء كان يحكمها النظام البدوي أوالقروي وهو نظام العمدة لذلك لقبت عائلة آل كريم بأنهم ((العمد)) لأن ظلت العمودية تحت أيديهم طوال فترة ما قبل السلام وكان بيت العمدة مفتوحا طوال الأربع وعشرين ساعة لكل الناس سواء لحل المشاكل والمنازعات أو الأفراح أو العزاء.. ولم يغلق باب العمدة أبدا ومن أشهر من تولوا العمودية الحاج كريم عبد الشافي كريم و الحاج يعقوب عبد الشافى وآخرهم الحاج صالح كريم الذي توفى إلى رحمة الله في فترة الاحتلال ورفض إبنه الحاج رشدي صالح كريم تولي العمودية في عهد الاحتلال حتى لايتعامل مع السلطة الصهيونية وحاولوا إغرائه بكافة السبل حتى يستطيعوا التحكم في جميع أمور أهل العريش عن طريقه ولكنه رفض.. حتى جاء السلام لأرض العريش.. واستلمت الحكومة المصرية زمام العريش وحولت محافظة سيناء إلى محافظتين.. شمال سيناء وعاصمتها العريش وجنوب سيناء وعاصمتها مدينة الطور وأهم مدنها شرم الشيخ التي تعقد فيها معظم المؤتمرات والمعاهدات واللقاءات الرئاسية..حيث أدرك المسؤزلسن بأهمية هذه المنطقة بعد أن أهملت لعدة قرون وأصبحت منطقة جذب لجميع أهالي الدلتا لسهولة العبش فيها وطيبة أهلها وتوافر كل الموارد للحياة الكريمة باقل الأسعار حتى أصبح عدد الوافدين إلى العريش أكثر من عدد أهل العريش أنفسهم..وهناك الكثير من أهل العريش لم يستطيعوا الرجوع إلى العريش بعد العدوان الإسرائيلي وعملوا في الخارج وفي دول الخليج ومنهم سالم كريم وجلال يعقوب ومحمد بدر يعقوب وغيرهم وجميعهم من آل كريم