هل تزعجك المناسبات الاجتماعية أو الزيارات المنزلية التي تلتقين فيها شخصيات لا تعرفينهم جيدا، وتشعرين بعبء ثقيل إذا اضطررت للخوض في حوار مع شخص غريب عنك..
كل هذا المشاعر يمكنك تجنبها وتصنعين حوارا ناجحا بالخطوات العشرة الآتية:
1- مرحلة الاستعداد:
استعدي لعمل حديث عندما تتم دعوتك لأي حفلة أو تجمع للأصدقاء والعائلة كما تستعدين لمظهرك من اختيار اللبس المناسب له، فيمكنك تحضير بعض الموضوعات الصغيرة ذات الشأن العام للتحدث بها، مثل فيلم جديد يعرض في دور السينما، أو طريقة عمل بعض الأكلات، وغيرها من الموضوعات التي يهتم بها من ستقابلينهم، وإذا كنت قابلت هؤلاء الأشخاص من قبل فحاولي أن تتذكري بعض الأشياء عنهم، فمثلا لو كانت إحداهن حاملا فيمكنك أن تسألينها عن تجربة الحمل والولادة، أو إذا كانت تعمل فيمكنك سؤالها عن عملها.
2- إلقاء التحية المناسبة:
ما هو الشكل المناسب للسلام على الأخريات؟، هل تكون المصافحة فقط أم التقبيل؟ هذه أسئلة تراودنا عندما يتم دعوتنا إلي منزل أحد أصدقائنا، فإذا كانت هذه أول مرة تلتقين بها بهذه الشخصية فيمكنك أن تكتفي بالمصافحة باليد فقط، أما إذا كنتما تقابلتما من قبل وتبادلتما القبلات فيجب عليك أن تحيها مثل المرة السابقة حتى لا تشعر بتغير موقفك اتجاهاها، وإذا قابلت مجموعة من الصديقات وغيرهم من الأشخاص الجدد بالنسبة لك فيجب أن تلقي نفس التحية على الجميع، فلا تصافحي واحدة وتقبلي أخرى.
3- تذكري الأسماء:
عند تعرفك على شخصية لأول مرة اذكري اسمك لها واسأليها عن اسمها، وكرريه مرتين حتى لا تنسينه، وإذا حدث أن تقابلتما مرة أخرى في مناسبة مختلفة ونسيت اسمها، فيمكنك سؤال إحدى المتواجدات ثم تذهبين لتحيتها.
4- لا تختصري:
اسألي أسئلة عامة يمكن كل شخص أن يجاوب عنها بطريقته، مثل الموضة أو الرجيم أو البرامج التلفزيونية، وحاولي طرح سؤال "كيف" وليس "هل" حتى لا تقتصر الإجابات على كلمة نعم أو لا، أما إذا كنتِ أنت صاحبة الحديث فحاولي الإطالة في الإجابة ولا تجاوبي بشكل محدد جدا، فهذا حديث اجتماعي وليس تحقيق بوليسي.
5- دعيهم يتحدثوا:
كل شخص يحب أن يتحدث عن نفسه، ومهارتك في أن تكوني مستمعة جيدة لهم، فما عليك سوي أن تبدئي الحوار بسؤال مفتوح ودعيهم ينطلقون من إجابته في التحدث عن أنفسهم، فيمكنك مثلا سؤالها عن ملابسها أو إكسسواراتها.
6- تجنبي الجدل:
ابتعدي عن المواضيع التي قد تحمل جدالا مع أشخاص لم تعرفينهم جيدا، فيمكنك التحدث عن مدى جودة الطعام أو ذوق أصحاب البيت الرفيع في اختيار أثاثهم والتحف، أو تنسيق الزهور، فإذا كانت معرفتك بأصحاب البيت ليست وطيدة فلا يجب أن تحدثينهم عن أرائك التحررية أو السياسية.
7- أنعشي الحوار الممل:
لا تنزعجي إذا ساد بعض الصمت أثناء الحوار، فبعض الأشخاص يحتاجون إلى مرحلة انتقالية في حوارهم للانتقال إلى نقطة أخرى في الحديث، وبعض الصمت سينفي عنك أنك شخصية تتحدث طول الوقت بدون توقف، وحتى لا ينفر الناس منك.
8- نقطة الالتقاء:
إذا وجدت شيئا مشتركا مع شخصية تحدثينها، كسماع موسيقي معينة، أو ممارسة رياضة مفضلة، فهذه النقطة المشتركة بينكما ستكون ممتعة لكما أنتما الاثنتين والتركيز عليها لن يشعركما بالملل.
9- عدم التجاهل:
هناك أشخاص يحبون أن يتجاهلوا الآخرين بدافع أن هذا يعطيهم قيمة أكبر، فلا يذهبوا مثلا لبدء السلام مع أحد، وأحيانا يتصنعون أن هذه هي أول مرة يقابلون فيها شخص ما رغم أنهم قابلوه من قبل، فحاولي تجنب مثل هذه التصرفات لأنها تعطي انطباعات سيئة عنك ولا تسهل عليك مهمة التعرف على الآخرين والاندماج معهم.
10- أنهي الحوار بلطف:
إذا أردت أن تنهي الحوار فيمكنك أن تستأذني من محدثتك لأن لديك مكالمة مهمة أو أنك تحتاجين لدخول الحمام أو بسبب رغبتك في أن تحيي شخصية أخرى، أو يمكنك أن تنهي الحديث بكل رشاقة قائلة: "أنا سعدت جدا بمعرفتك، وأتمنى أن ألتقي بكِ مرة أخرى".
كل هذا المشاعر يمكنك تجنبها وتصنعين حوارا ناجحا بالخطوات العشرة الآتية:
1- مرحلة الاستعداد:
استعدي لعمل حديث عندما تتم دعوتك لأي حفلة أو تجمع للأصدقاء والعائلة كما تستعدين لمظهرك من اختيار اللبس المناسب له، فيمكنك تحضير بعض الموضوعات الصغيرة ذات الشأن العام للتحدث بها، مثل فيلم جديد يعرض في دور السينما، أو طريقة عمل بعض الأكلات، وغيرها من الموضوعات التي يهتم بها من ستقابلينهم، وإذا كنت قابلت هؤلاء الأشخاص من قبل فحاولي أن تتذكري بعض الأشياء عنهم، فمثلا لو كانت إحداهن حاملا فيمكنك أن تسألينها عن تجربة الحمل والولادة، أو إذا كانت تعمل فيمكنك سؤالها عن عملها.
2- إلقاء التحية المناسبة:
ما هو الشكل المناسب للسلام على الأخريات؟، هل تكون المصافحة فقط أم التقبيل؟ هذه أسئلة تراودنا عندما يتم دعوتنا إلي منزل أحد أصدقائنا، فإذا كانت هذه أول مرة تلتقين بها بهذه الشخصية فيمكنك أن تكتفي بالمصافحة باليد فقط، أما إذا كنتما تقابلتما من قبل وتبادلتما القبلات فيجب عليك أن تحيها مثل المرة السابقة حتى لا تشعر بتغير موقفك اتجاهاها، وإذا قابلت مجموعة من الصديقات وغيرهم من الأشخاص الجدد بالنسبة لك فيجب أن تلقي نفس التحية على الجميع، فلا تصافحي واحدة وتقبلي أخرى.
3- تذكري الأسماء:
عند تعرفك على شخصية لأول مرة اذكري اسمك لها واسأليها عن اسمها، وكرريه مرتين حتى لا تنسينه، وإذا حدث أن تقابلتما مرة أخرى في مناسبة مختلفة ونسيت اسمها، فيمكنك سؤال إحدى المتواجدات ثم تذهبين لتحيتها.
4- لا تختصري:
اسألي أسئلة عامة يمكن كل شخص أن يجاوب عنها بطريقته، مثل الموضة أو الرجيم أو البرامج التلفزيونية، وحاولي طرح سؤال "كيف" وليس "هل" حتى لا تقتصر الإجابات على كلمة نعم أو لا، أما إذا كنتِ أنت صاحبة الحديث فحاولي الإطالة في الإجابة ولا تجاوبي بشكل محدد جدا، فهذا حديث اجتماعي وليس تحقيق بوليسي.
5- دعيهم يتحدثوا:
كل شخص يحب أن يتحدث عن نفسه، ومهارتك في أن تكوني مستمعة جيدة لهم، فما عليك سوي أن تبدئي الحوار بسؤال مفتوح ودعيهم ينطلقون من إجابته في التحدث عن أنفسهم، فيمكنك مثلا سؤالها عن ملابسها أو إكسسواراتها.
6- تجنبي الجدل:
ابتعدي عن المواضيع التي قد تحمل جدالا مع أشخاص لم تعرفينهم جيدا، فيمكنك التحدث عن مدى جودة الطعام أو ذوق أصحاب البيت الرفيع في اختيار أثاثهم والتحف، أو تنسيق الزهور، فإذا كانت معرفتك بأصحاب البيت ليست وطيدة فلا يجب أن تحدثينهم عن أرائك التحررية أو السياسية.
7- أنعشي الحوار الممل:
لا تنزعجي إذا ساد بعض الصمت أثناء الحوار، فبعض الأشخاص يحتاجون إلى مرحلة انتقالية في حوارهم للانتقال إلى نقطة أخرى في الحديث، وبعض الصمت سينفي عنك أنك شخصية تتحدث طول الوقت بدون توقف، وحتى لا ينفر الناس منك.
8- نقطة الالتقاء:
إذا وجدت شيئا مشتركا مع شخصية تحدثينها، كسماع موسيقي معينة، أو ممارسة رياضة مفضلة، فهذه النقطة المشتركة بينكما ستكون ممتعة لكما أنتما الاثنتين والتركيز عليها لن يشعركما بالملل.
9- عدم التجاهل:
هناك أشخاص يحبون أن يتجاهلوا الآخرين بدافع أن هذا يعطيهم قيمة أكبر، فلا يذهبوا مثلا لبدء السلام مع أحد، وأحيانا يتصنعون أن هذه هي أول مرة يقابلون فيها شخص ما رغم أنهم قابلوه من قبل، فحاولي تجنب مثل هذه التصرفات لأنها تعطي انطباعات سيئة عنك ولا تسهل عليك مهمة التعرف على الآخرين والاندماج معهم.
10- أنهي الحوار بلطف:
إذا أردت أن تنهي الحوار فيمكنك أن تستأذني من محدثتك لأن لديك مكالمة مهمة أو أنك تحتاجين لدخول الحمام أو بسبب رغبتك في أن تحيي شخصية أخرى، أو يمكنك أن تنهي الحديث بكل رشاقة قائلة: "أنا سعدت جدا بمعرفتك، وأتمنى أن ألتقي بكِ مرة أخرى".
